تكشف المحاكمات السياسية التي تقودها سلطة قيس سعيد، وفي مقدمتها قضية "التآمر على أمن الدولة"، عن مسار تصفوي ممنهج للمعارضة، وتوظيف كامل للقضاء في خدمة السلطة، في ظل انسداد سياسي متزايد.
تكشف المحاكمات السياسية التي تقودها سلطة قيس سعيد، وفي مقدمتها قضية "التآمر على أمن الدولة"، عن مسار تصفوي ممنهج للمعارضة، وتوظيف كامل للقضاء في خدمة السلطة، في ظل انسداد سياسي متزايد.