تشاد.. عندما يرتدي الانقلابيون زيّ " الديمقراطية"

لم ينسَ ديبي الابن، إعطاء مسحة "ديمقراطية" لترشحه بأنه استجابة لطلب حزبه "الحركة الوطنية للإنقاذ" الذي يقود ائتلافًا مكونًا من 220 حزبًا باسم ائتلاف من أجل تشاد موحدة.

تشاد.. عندما يرتدي الانقلابيون زيّ " الديمقراطية"
لم ينسَ ديبي الابن، إعطاء مسحة "ديمقراطية" لترشحه بأنه استجابة لطلب حزبه "الحركة الوطنية للإنقاذ" الذي يقود ائتلافًا مكونًا من 220 حزبًا باسم ائتلاف من أجل تشاد موحدة.