الكاريكاتير يواجه السردية الإسرائيلية.. مبدعو المهجر في قلب صراع الرواية

ما يزال فن الكاريكاتير يلعب الدور الذي وجد من أجله في تقديم رسالة ساخرة ولاذعة وناقدة سواء للسلطة أو لمجمل الظواهر الاجتماعية، أو حتى مقاومة العدو المحتل والتحريض على الكفاح ضده وانتقاد جرائمه.

الكاريكاتير يواجه السردية الإسرائيلية.. مبدعو المهجر في قلب صراع الرواية
ما يزال فن الكاريكاتير يلعب الدور الذي وجد من أجله في تقديم رسالة ساخرة ولاذعة وناقدة سواء للسلطة أو لمجمل الظواهر الاجتماعية، أو حتى مقاومة العدو المحتل والتحريض على الكفاح ضده وانتقاد جرائمه.